مًٍَـًـنـًٍَُتٍـًَُدى هـًٍَــًٍَـُـمـًًًٍٍٍَََـُسـًًٍٍََـُة وفــاء

السلام عليكم ،, نرجو أن تكونو في تمام الصحة والعافية. يسرنا دوما ان تكونو سعداء دوما بالمنتدى ولي منكم ارقى تحيه
الادارة العــــــــــــــــــــامة:غـــــــــــــــــــــــــــــرور انثـــــــــــــــــى

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

مًٍَـًـنـًٍَُتٍـًَُدى هـًٍَــًٍَـُـمـًًًٍٍٍَََـُسـًًٍٍََـُة وفــاء

السلام عليكم ،, نرجو أن تكونو في تمام الصحة والعافية. يسرنا دوما ان تكونو سعداء دوما بالمنتدى ولي منكم ارقى تحيه
الادارة العــــــــــــــــــــامة:غـــــــــــــــــــــــــــــرور انثـــــــــــــــــى

مًٍَـًـنـًٍَُتٍـًَُدى هـًٍَــًٍَـُـمـًًًٍٍٍَََـُسـًًٍٍََـُة وفــاء

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
مًٍَـًـنـًٍَُتٍـًَُدى هـًٍَــًٍَـُـمـًًًٍٍٍَََـُسـًًٍٍََـُة وفــاء

منتـــــــــــــــدى همســـة وفـــاء افضل منتدى على الساحة العربيه مواضيع مميزه وذات كفائه عالية

همــــــــــــــــسة وفـــــــــــــــــاء مبــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــروك للجميع لأفتتــــاح ا لمنــــتــــدي

    أسباب جلب الر**** منقول

    الاسطوره
    الاسطوره
    عضو نشيط
    عضو نشيط


    عدد المساهمات : 106
    نقاط : 514
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ الميلاد : 01/01/1993
    تاريخ التسجيل : 28/03/2010
    العمر : 31
    المزاج : fune

    رائع جديد أسباب جلب الر**** منقول

    مُساهمة من طرف الاسطوره السبت أبريل 24, 2010 9:25 am

    بسم الله الرحمن الرحيم


    لأسباب الجالبة للر**** مع الدليل

    السبب الأول: تقوى الله تعالى :
    قال الله تعالى:
    (وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجاً (2) وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ ) [الطلاق:3،2]
    وقال ابن عباس رضي الله عنهما: ( ومن يتق الله يجعل له مخرجاً أي ينجيه من كل كرب الدنيا والآخرة، وير****ه من حيث لا يحتسب أي من حيث لا يرجو ولا يأمل ).
    ------------ --------- --------- --------- --------- --------- --------- ---
    السبب الثاني: الاستغفار والتوبة.
    قال الله تعالى:
    ( فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّاراً (10) يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَاراً (11) وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَاراً ) [نوح:10-12]

    و قال الرسول صلى الله عليه وسلم: ( مَن أكثر الاستغفار جعل الله له من كل همَّ فرجاً، ومن كل ضيق مخرجاً، ور****ه من حيث لا يحتسب ) [رواه أحمد وأبو داود وصحح إسناده الشيخ أحمد شاكر]
    ------------ --------- --------- --------- --------- --------- --------- ---
    السبب الثالث: التوكل على الله تعالى.
    قال الله تعالى :
    (وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْراً )[الطلاق:3]
    قال الرسول صلى الله عليه وسلم : { لو أنكم توكلون على الله حق توكله لرزقكم كما ير**** الطير، تغدو خماصاً، وتروح بطاناً } [رواه أحمد والترمذي وصححه الألباني].
    ------------ --------- --------- --------- --------- -------
    السببُ الرابع: صلة الرحم.
    عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: { مَنْ سَرَّه أن يبسط له في ر****ه، وأن ينسأ له في أثره؛ فليصل رحمه } [رواه البخاري].
    وعن علي بن أبي طالب رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: { مَنْ سرَّه أن يمدَّ له في عمره، ويوسَّع عليه في ر****ه، ويدفع عنه ميتة السوء؛ فليتق الله، وليصل رحمه } [رواه أحمد وصحح إسناده الشيخ أحمد شاكر].
    ------------ --------- --------- --------- --------- --------- --------- -----
    السبب الخامس: الإنفاق في سبيل الله تعالى.
    قال الله تعالي :
    ( قُلْ إِنَّ رَبِّي يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَيَقْدِرُ لَهُ وَمَا أَنْفَقْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَهُوَ يُخْلِفُهُ وَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ ) [سبأ:39]
    وقوله صلى الله عليه وسلم: { ما من يوم يصبح العباد فيه إلا ملكان ينزلان فيقول أحدهما: اللهم أعط منفقاً خلفاً، ويقول الآخر: اللهم أعط ممسكاً تلفا } [رواه البخاري].
    ------------ --------- --------- --------- --------- --------- -----
    السبب السادس: المتابعة بين الحج والعمرة.
    فعن ابن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: { تابعوا بين الحج والعمرة، فإنهما ينفيان الفقر والذنبوب كما ينفي الكير خبث الحديد والذهب والفضة، وليس للحجة المبرورة ثواب إلا الجنة } [رواه الترمذي والنسائي وصححه الألباني].
    وعن ابن عباس رضي الله عنهما أن رسول الله صلى عليه وسلم قال: { تابعوا بين الحج والعمرة، فإنهما ينفيان الفقر والذنوب كما ينفي الكير خبث الحديد } [رواه النسائي وصححه الألباني].
    ------------ --------- --------- --------- --------- --------- --------- -----
    السبب السابع: الإحسان إلى الضعفاء.
    وعن أبي الدرداء رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: { ابغوني في ضعفائكم، فإنما تر****ون وتنصرون بضعفائكم } [رواه أبو داود والترمذي وصححه الألباني].
    فعن مصعب بن سعد رضي الله عنه قال: رأى سعد رضي الله عنه أن له فضلاً على من دونه، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: { هل تنصرون وتر****ون إلا بضعفائكم } [رواه البخاري].
    ------------ --------- --------- --------- --------- --------- --------- -----
    السبب الثامن: التفرغ للعبادة.
    عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: { إن الله تعالى يقول: يا ابن آدم، تفرغ لعبادتي أملاً صدرك غنى، واسد فقرك، وإن لا تفعل ملأت يدك شغلاً، ولم أسد فقرك } [رواه الترمذي وابن ماجه وصححه الألباني].
    وعن معقل بن يسار رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله وسلم: { يقول ربكم تبارك وتعالى: يا ابن آدم، تفرغ لعبادتي أملأ قلبك غنى، وأملأ يديك ر****اً. يا بان آدم، لا تباعدني فأملأ قلبك فقرا، وأملأ يديك شغلاً } [رواه الحاكم وصحح إسناده ووافقه الألباني].
    ------------ --------- --------- --------- --------- --------- --------- ----
    السبب التاسع: المهاجرة في سبيل الله.
    قال الله تعالى :
    (وَمَنْ يُهَاجِرْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يَجِدْ فِي الْأَرْضِ مُرَاغَماً كَثِيراً وَسَعَةً ) [النساء:100]
    قال ابن عباس وغيره: ( سعة أي السعة في الر**** ). وقال قتادة: ( المعنى سعة من الضلالة إلى الهدى، ومن العيلة إلى الغنى ).
    ------------ --------- --------- --------- --------- --------- --------- -----
    السبب العاشر: الجهاد في سبيل الله تعالى.
    لقوله صلى الله عليه وسلم: {... وجُعل ر****ي تحت ظل رمحي } [رواه أحمد].
    ------------ --------- --------- --------- --------- --------- --------- ----
    السبب الحادي عشر: شكر الله تعالى.
    قال الله تعالى :
    (وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ وَلَئِنْ كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ )[إبراهيم:7]
    عمر بن عبدالعزيز: ( قيَّدوا نعم الله بشكر الله، فالشكر قيد النعم وسبب المزيد ).
    ------------ --------- --------- --------- --------- --------- --------- ----
    السبب الثاني عشر: الزواج.
    قال الله تعالى :
    ( وَأَنْكِحُوا الْأَيَامَى مِنْكُمْ وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبَادِكُمْ وَإِمَائِكُمْ إِنْ يَكُونُوا فُقَرَاءَ يُغْنِهِمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ ) [النور:32]
    وكان عمر بن الخطاب رضي الله عنه يقول: عجباً لمن لم يلتمس الغنى في النكاح، والله يقول: (إِنْ يَكُونُوا فُقَرَاءَ يُغْنِهِمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ)
    ------------ --------- --------- --------- --------- --------- --------- ----
    السبب الثالث عشر: اللجوء إلى الله عند الفاقة.
    فقد قال صلى الله عليه وسلم: { من نزلت به فاقةٌ فأنزلها بالناس لم تسد فاقته، ومن نزلت به فاقة فأنزلها بالله فيوشك الله له بر**** عاجل أو آجل } [رواه الترمذي وصححه الألباني].
    ------------ --------- --------- --------- --------- --------- --------- ----
    السبب الرابع عشر: ترك المعاصي والاستقامة على دين الله والعمل بالطاعة.
    قال الله تعالى :
    ( وَأَلَّوِ اسْتَقَامُوا عَلَى الطَّرِيقَةِ لَأَسْقَيْنَاهُمْ مَاءً غَدَقاً ) [الجن:16]

    أخي الحبيب: إن المعاصي تزيل النعم الحاضرة، وتقطع النعم الواصلة، فإن نعم الله ورزقه ما حُفظ موجودها بمثل طاعته، ولا استجلب مفقودها بمثل طاعته، فإن ما عند الله تعالى لا يُنال إلا بطاعته، وقد جعل الله لكل شيء سبباً وآفة، سبباً يجلبه، وآفة تبطله، فجعل أسباب نعمه الجالبة لها طاعته، وآفاتها المانعة منها معصيته. فإذا أردت السعة في الر**** والرغد في العيش فاترك المعاصي والذنوب؛ فإنها تمحق البركات وتتلف وتدمر الأرزاق.
    ------------ --------- --------- --------- --------- ------
    وأخيراً:
    اللهم أحفظ كاتب هذه الرسالة من كل شر في الدنيا والأخرة ..
    اللهم أحفظ قارئها من كل شر في الدنيا والأخرة ..
    اللهم الرزقه الرزق الحلال المبارك وفرج همه ونفس كربه والر****ه الجنه وشفي مريضه
    اللهم أحفظ مرسلها من كل شر في الدنيا والأخرة .. اللهم أحفظ عبادك المسلمين وقوي صفوفهم ووحدتهم

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة مايو 17, 2024 4:48 am